الإقامة
يمكنك تحديد مساحة تناسبك مع إمكانية الاختيار من بين أربعة أنماط أنواع للدار.
دار اللبان (كوزي دار) 9 وحدات – 38 م²
دار البخور (الدار الفاخرة) ردهة + طيارة – 13 وحدة – 41 م²
دار الحرير (دار ديلوكس) ردهة + طيارة، تراس – 4 وحدات – 60 م²
دار العود (دار عائلية) غرفتين نوم، تراس – 4 وحدات – 82 و85 مترًا مربعًا
تصميم داخلي مستوحى من التراث:
تتميّز المساحات داخل الطوب الطيني بعناصر مورّدة محليًا مستوحاة من التراث، مثل الجرار الفخارية، وهي عنصر نموذجي موجود في الثقافة العربية، ويستخدم لاحتواء وتبريد الماء. حتى الحمّامات تتميّز بتثبيتات وميزات تضفي إحساسًا بالطراز العتيق، مع صنابير تحاكي تلك الموجودة في الماضي.
إلقاء الضوء على طرق الماضي:
في الماضي، كانت الفوانيس عبارة عن سلال حديدية مليئة بعُقد خشبية – يتم تعليقها على أعمدة وتبقى مضاءة أثناء الليل لإضاءة مفترق الطرق. وقد استخدمنا فوانيس مماثلة للحصول على تجربة أصيلة.
شريط التمرير لأبرز التجارب
يعد تحدي الجري الفريد من نوعه هذا الأول من نوعه في المملكة، وسيقام خلال أكثر أوقات السنة حرارة. سيشارك في هذا السباق الصحراوي الحار عداؤون من جميع أنحاء العالم، لمسافات تتراوح من خمسة كيلومترات إلى ماراثون كامل.
انتقل بمغامرتك إلى المستوى التالي مع تسلُّق الصخور على الصخور المذهلة في العُلا.
حلّق بين الصخور الشاهقة على مسافة 70 متراً بعد مغامرة تسلّق إلى ارتفاع 85 متراً فوق سطح الأرض
أول سُلّم من نوعه في المنطقة، مغامرة استثنائية تتضمن تسلّق سلّم العلا، على ارتفاع 45 متراً، مع استخدام الزيبلاين في طريق العودة إلى الوادي
“سنام سباقات الهجن”، تجمع كأس العُلا للهجن بعضًا من أفضل سباقات الهجن في العالم للتنافس في واحدة من أقدم الرياضات في المنطقة. ويتميّز كل يوم بنوع مختلف من السباق، لاختبار السرعة والقوة والقدرة على التحمل لـ “سفن الصحراء” الرائعة هذه.
أول بطولة بولو حديثة في العالم تقام في بيئة صحراوية فريدة من نوعها، ويشارك فيها أفضل لاعبي البولو الدوليين الذين يتنافسون في لعبة مليئة بالإثارة. توفر الفعالية ضيافة فاخرة وترفيهًا حيًا وغير ذلك الكثير إلى جانب أجواء لا تصدق وبولو احترافي من الدرجة الأولى
يُرحّب مركز العلا للموسيقى بجميع الفنانين المحليين، وأصحاب الطموح، وعُشّاق هذا الفن العريق لتنمية شغفهم، والارتقاء بآفاقهم الاحترافية من خلال ورش العمل التدريبية، ودورات العزف، والنشاطات الثقافية المتنوعة. اكتشف كنزاً دفيناً من المهارات المتطورة لإحياء المعزوفات النابعة من القلب والوجدان بضيافة مُلتقى إبداعي يحتضن المشهد الموسيقي المزدهر في المنطقة، ويجمع
خلال النهار، توفر المناطيد الهوائية الساخنة والطائرات المروحية رحلات مذهلة فوق المناظر الطبيعية الخلاّبة في علولة. ومع حلول الليل، يمكنك العودة إلى الأرض لمشاهدة النجوم، والسمفونيات، وعروض الطائرات بدون طيار التي ستخلق ذكريات لا تُنسى